DefCom

من نحن

شركتنا تتكون من فريق متفقين في الرأي اجتمعوا على تغيير العالم للأفضل.

نرغب في تحقيق الأمان للأفراد المتمتعين بالحرية، نرغب في توفير الإحساس بالأمان للجميع حين يتحدثون مع بعضهم دون القلق من أن أحداً سيقرأ رسائلهم العاطفية أو وثائق العمل المرسلة لشركائهم.

إجتمعنا سويآ لنمنح العالم منتجات جديدة. منتجات تتيح للجميع التواصل بحرية، منتجات ستمنحك الإحساس بالاطمئنان على حماية بياناتك الخاصة.

يعرف الناس في جميع أنحاء العالم اليوم أن المعلومات التي يتبادلونها عبر الأنترنت ليست محمية حقاً. كما إن نشر الوثائق السرية والمراسلات الشخصية التي يتم اعتراضها دفعنا للتفكير في تنفيذ مشروع DEFCOM.

كانت القشة الأخيرة قبل بدء التطوير هي المعلومات التي جاءت من إدوارد سنودين: فقد أخبر العالم عن التعاون بين أجهزة المخابرات وشركات الأنترنت الكبيرة التي تتحكم بالجوانب الرئيسية من الأنترنت.

لقد أدركنا أن المستخدمين لاخيار لهم، فهم مضطرون لاستخدام خدمات شركات سيئة السمعة. إننا نخطط لمنح الناس حلاً جديداً. مقتنعين بأن هذه هي مهمتنا!

ولكي نحقق هدفنا بشكل طبيعي كان محتماً علينا إيجاد مكان علي الأرض حيث يمكن تحقيق الأمان لفريقنا ولأفكارنا ولعملنا ولمشروعنا، وذلك كي نستطيع التركيز على DEFCOM.

كنا نبحث عن مكان حيث يمكننا أن نجمع تكنولوجيات تشفير البيانات الأكثر تقدماً، وبالفعل نجحنا في ذلك!

وقمنا بإختيار موناكو - وهي دولة معروفة على نطاق واسع بسمعتها بأنها واحدة من أكثر الدول المحمية. وهذه السمعة لها قيمة كبيرة عند السلطات المحلية. حيث أن موناكو توفر حماية حكومية لكل الشعب والشركات المحلية.

مقر الشركة والخوادم الرئيسية موجودة هنا في موناكو. وهذا القرار منحنا إمكانية تحقيق الحماية القصوى للمستخدمين في جميع أنحاء العالم.

الآن، كل من يرغب في الوصول إلى البيانات الشخصية لشخص أخر ليس له فرصة في النجاح.

بالإضافة إلى الموقع الآمن، فقد جمعنا أحدث التكنلوجيات كلها في حماية البيانات لإستخدامها في مشاريعنا.

يتكون فريقنا من محترفين في يناء الخوادم عالية التحميل وفي البرمجة وتشفير البيانات.

فريق عمل DEFCOM يتكون من ثلاثمائة فرد بشكل إجمالي. ومع ذلك فإننا نحافظ على سرية كافة المعلومات الخاصة بتطوير منتجاتنا وتكنلوجيات الحماية الخاصة بنا، ولكننا قريباً سنجري عرضاً كبيراً لإطلاع العالم على الصيغة التجريبية لمنتوجنا - ونحن واثقون من أنه سيكون مطلوباً في جميع أنحاء العالم.